الاثنين، 25 مايو 2020

قصة اكتملت
الجزء الثانى
بقيتها
فى زمن بخيل
ابطالها..
عزاؤ وبكاء
شجون وانين
رجاء وحنين
لفراق بدموع
باشتياق وسطور
وقلم يكتب الم
 وقلبا به وجع
اصبح وحيدا
ورجع..
من نصف الطربق
وسمع....
صرخة وفزع
من هول
ماجرى
لم يعد له
مايفرحه
ما يؤنسه
لم ببقى الا
وجع...
وذكريات وهلع
من ليل طويل
وسهر
من بقايا انسان
يعيش على
حرمان...
من عطف وحنان
اللهم....
زيارة للمكان
ومناجاه للحب
الذى كان
بدموعا تتساقط
وكانها....
تروى ماكان
وتروى المكان

                               كلمات.....نبيل المصرى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة الحب.. .................. مدينة محاطة بسياج  من وردات الياسمين رائحة ذكية تنشر شذاها  بعبق الرياحين  وجوه مبتسمة ليست بعابسة  وأيادي ت...