الخميس، 13 أغسطس 2020

_& شوق و حنين &_
فى عيونى إليك شوق و حنين ..
يوقظ إحساس نابض بالوتين ..
لجمال محبوبتى زهرة الياسمين ..
كم يراك فى غيابك القلب و العين ..
حيث جعلت من فراقك أعانى وحدتى بالأنين ..
إلا أننى فى فراغ الكون أسمع صدى صوتك رنين ..
ترى امازلنا أحباب و بالإحساس مغرمين ..
و اتسائل هل ساراك سراب أم يقين ...
و سأنتظر بالشوق لرؤيتك شهور و سنين ..
فلا تجعلنى أوارى وجهى خجلا من عيون الشامتين ..
بقلم .. محمد مدحت عبد الرؤف
Mohamed Medhat

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق