الاثنين، 10 أغسطس 2020

الراهبة على الباب
رهيبه انت يا راهبة العندليب
العصفور يغرد على الأبواب
يجمع لنا كثرة الخطاب 
ياعاشق الصوت الموهوب 
يامولاتي انتي حنان وقت العذاب
حبك في كل مكان انت الوحيد
 بدون عشقك لن اعرف الميعاد
    أعزفي لوحدك على أوتارالعود واكون ذلك مجنون العنيد 
أنا لا اجيد لغه المتكلم العقاد
كان يحاور حبيبه البعيد
لأني أسمع صوتك الذئاب بالموت 
وأنا أعرف أنك خائفة اللقاءات 
نحن بين الحاضر والماضي أموات 
فعلى سبيل المثال وكانت 
نظارات ثلاثية الابعاد 
 بجانبي قوه الرجال الأسود 
ولذا أعطني هذا قلب العميد
أنا حي للمحبَة ؟ والمجد
فلماذا ثانيا بك الوفاء
لكني لا أستطيع أن اتركه السماء 
 هنا مع الذئاب ووحوش الصحراء 
بالطريقك لانيك تشعرين كالنساء
حبنا اصبح بين لقاء الغرباء  
ارحلي الى زمان الأيام وحيد 
أنت تقريبا هناك وتمسك بالاعياد
 بك يعود المجنون الى الصواب
    أعرف ان لحبك حقيقي جواب
     مكانها في القلب المتقلب 
لكن لمساتك للروح والجسد
وأنت ستبقى معي للأبدالبعيد
لادموع ولاوداع ولا امطار الشتاء
خليني انام كشيطان المساء  
ليس لاي سبب تسألني عن الفحشاء
 لماذا هذا الحب غريب او اللقاء
لكن صمود الحبيب مع جنون البناء 
آمن بالحب القديم كالفنجان
مع زوبعة وأرتشف قهوه الجنون 
مازلت أصمد بين المجانين 
كاني أسافر مع الرياح
مع هروب الصباح
بين العشاء حب مباح
انا مجنون بها حتى القماح 
يصبح اصفر كالذهب او مصباح
فخري شريف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة الحب.. .................. مدينة محاطة بسياج  من وردات الياسمين رائحة ذكية تنشر شذاها  بعبق الرياحين  وجوه مبتسمة ليست بعابسة  وأيادي ت...