صَارَحتُها الغَرام
صَدَّتني شَوقاً و هِيام
ما لهُ إلا الوِصال
غَازَلتُها .. تَمايَلَتْ
نَادَيتُها .. تَشَوَّقَتْ
ثُمَّ أقتَربتُ فَغَدَتْ
كَعِطرِها الفَوَّاحْ
لا أرَاهُ .. لا يَراني
مَحضُ أنفاسٍ جَرَتْ
مِنْ شَهيقٍ لِزَفير
هٓكَذا العِشقُ يَسير
جَنَّةٌ تَرجو أسِيرْ
لِلخَيالِ بُلبلا
لِلجَمالِ شَاعرا
عِندَها العِشقُ خَيال
هٓكَذا قَولُ فَقط
●●●●●●●●●●●●(قلمي)●●●●●●●●●●●●
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق