الجمعة، 4 سبتمبر 2020

صَارَحتُها الغَرام
صَدَّتني شَوقاً و هِيام
ما لهُ إلا الوِصال
غَازَلتُها .. تَمايَلَتْ
نَادَيتُها .. تَشَوَّقَتْ
ثُمَّ أقتَربتُ فَغَدَتْ
كَعِطرِها الفَوَّاحْ
لا أرَاهُ .. لا يَراني
مَحضُ أنفاسٍ جَرَتْ
مِنْ شَهيقٍ لِزَفير
هٓكَذا العِشقُ يَسير
جَنَّةٌ تَرجو أسِيرْ
لِلخَيالِ بُلبلا 
لِلجَمالِ شَاعرا
عِندَها العِشقُ خَيال
هٓكَذا قَولُ فَقط
●●●●●●●●●●●●(قلمي)●●●●●●●●●●●●

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة الحب.. .................. مدينة محاطة بسياج  من وردات الياسمين رائحة ذكية تنشر شذاها  بعبق الرياحين  وجوه مبتسمة ليست بعابسة  وأيادي ت...