الخميس، 29 أكتوبر 2020

( الشهيد الثائر) 
هذا هو من غضب  لأجل النبى
وقتل من  تعدي   وأهان  وأساء
شهامة وبطولة رسمت أفضل جهاد
فكتب اسمه أنا فداء لسيد الأنبياء
حقاً يا بطل لك  منا كل   التحية
 أثبت أن. لمحمد  رجال    أشداء
لا يهابون الموت من أجل دينهم
بل يسابقوا للعطاء وتقديم الولاء 
قتلوك  الطغاة يابطل و لم  تمت
ستظل كما قال الله من  الأحياء
من الرجال من يعد بآلاف الرجال
ومنهم من يكون كالذرة فى الهواء
ماذا نفعل لك يا بطل عملك هذا
سيظل عبر الأجيال رمزاً للوفاء
وقد تجسدت صورتك بداخلنا لا
 تُنسى ولا تُمحى فى كل الأرجاء
سيتعلم  الأطفال  معنى البطولة
  وقيمة التضحية واصل الولاء
رحمك الله يا أسد الشباب دئماً
 وأدخلك  الله الجنة دار الجزاء
بقلم / عبد العزيز الرفاعى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة الحب.. .................. مدينة محاطة بسياج  من وردات الياسمين رائحة ذكية تنشر شذاها  بعبق الرياحين  وجوه مبتسمة ليست بعابسة  وأيادي ت...