.....................
الليل لي والقمر
لهم
لبست الهم لباس
العمر
سلكت طريق
موحش
عاشرتهم رغم
المراره
تحملت اشواك
الجفاء
صبرت انتظر
شفاء القلوب
أحد الأيام ابتسم
الامل
ذكروا الطيب لكن
عل خجل
اشتعلت امامي
الأضواء
قلت في نفسي
الخير وصل
ذهب ما كان
بين طبقات الزمان
حدثته
هل القلب لان
ذهب الحرمان
قال...
كنت مغرور لا
أرى الطريق
لي من الاحباب الف
صديق
في يوم ضاق الزمان
هرب الاحباب
ظهر زيف من كانوا اصحاب
أيقنت أن المحب
من يمسك يدك عند
الشده
وليس من يصافحك
نهاية الطريق
نعم الحبيب
هل
تقبل مني الاعتذار
فرحت لاجمل
انتصار
.....
طالب جالي عنين الزيادي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق