السبت، 10 يوليو 2021

جف..؟
جف الحبر
ربما ضعفت
 المشاعر
هناك ارتال حروف
سكنت المقابر
لا احب التمني
ولا الوعود
أعطيتني عهد
لكن من تعود
يعود
وانا حائر
بين هذا وتلك
الحدود
هل خلفها نرى
بشائر
وقفت خلف نافذة
الضمائر
وجدتها هربت
بل ماتت جوهرة
السرائر
طويت الكشح
لكن طعنت برمح
غادر
أردت الرجوع وانا
مصاب
لكن ثقيل...ثقيل
ما في الدفاتر
تبسمت رغم مصيبة 
مسحت الدموع
ب اهداب الجفون
وانا أكابر
....
طالب جالي عنين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق