ظبية راودتني في فلاتي
وشاءت لها أنصاعُ
وضحكت حين أصابني
نصل وغرّر بي الخداعُ
هكذا تروم النفوس
الغدر وتسرّها في ليلنا الاوجاعُ
وظلّت كلّما عاتبتها ماضية
تتوارى خلفه القناعُ
وبكيت من الخديعة
ولملمت قلبا ألفيته يباعُ
تلك الغرارة ومافعلت
في من إذا هبّت ريح
قذفه الاندفاع
أحببتها وما رحمت
خافقا ضاقت به الأضلاع
وأصغيت لصوتها العابث
وفي لجّة اليمّ د فعني الضياع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق