رائحة اللقمة
ورنين الريال
لاتحدثني عن الحب إن كان الحب أنا وحرب فتوحاته
كن دائما كالصقر سريع في إلتقاط أهداف النبلاء
لاتصادق دني فيعرفك على ارذل منه
هناك اناس خلقهم الله له غير منظورين اومشهورين كشهرة الحمقى من يديرون تغيرا غير مرغوب فيه بقدر عدم الرغبة فيهم فترقبوا النتائج العكسية لحلحلة ماصعب عنه ترغم من لم يرغم وما سطره التأمل نظرته العيون المتعلمة وغير المتعلمة كماهو وبالوانه
قل للداعر والداعره أن سلكها فيه جروح خطيره ستوادي للإلتماس بحياتها ستعاديك مانعة بسمتها ونظرتها عليك وإن كانت تعالج سكرة مؤتهما من ذلك دونما إستساغة لتشخيص النهاية
المفروكة بالندم المتجعد
نعم أن الكل يرفرف على دقيق الإستحواذ والإبتزاز ليجعلوا من الدقيق مايذرى في حقول الإنفعالات النفسيه والخواطر البركانية بوهم منتظر للزرع وسنبلاته
الفكر المعاكس البشري وجد كارها للحياة لترضى قيل عنه الآخرة فاسطنع العداء بدل المؤدة فمنع عنه حركة الميزان الشعوري فأسلكته الحياة ضنكها ومنعته جمال ماحولهاوجهل عن علمها وفهما
وجد مصنع النور ومد باسلآكه على المعمورة
فعجز إنسان الحاضر عن إختراع الفصل من الإلتماس. هذه هي المشكلة الفكرية المعقدة للغاية والمستهلكة لطاقة التفكير
أصحاب الأمزجة الخاربة
تطبعت بطابع النساء كلما تقترب منهنّ. عارضتك كالضل
تشتهيك وتمنع اللحضة اللذيذه والفائدة العظيمة
الطابع العام ومشكلة الحاضر بريد الساعة في الحدث كلما تندفع في وجهتك عرقلتك نظرات من معك
كم ستضل يارفاق تأكلنا أسوارنابالظاهر تحمي وبالخفى تمتص جهدنا وجهادنا
قالت اللحضة فمتى ما جعلنا من عقولنا مدرسة نبتت لنا أجنحة وأنطلقت بناخواطرنا من غير حدود
اريد أن آكل بالأحقية التي لي وأتكلم بحرية على الأقل كالماعز مانظرته أكلته
وكالرعد السلام المغيث إن أنتقد نفع و إن حكم بحرفؤ العدل أبرق
رأيت في الناس الأمس مشهور فكبكبهم فيه منتزع القناع تناجي الوجوه القاع
ياإلهي كم خط فقد الرقاع
علمني الزمن أن أثور في لحضة فيها جاع واليوم بكله يرى جوعي فمانظر حتى ليراعي!
فأنتظروا إذا بأس الله أنواع
جاء يذكرني بالجنة والنار
فقال له حرماني المتفوه بالجوع والإفلاس اسكت أيها النسيان إني أكتب فيني رائحة اللقمة ورنين الريال
خواطر يمانية الفكر
د. حيدررضوان. اليمن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق