الأحد، 12 سبتمبر 2021

رائحة اللقمة
 ورنين الريال

 لاتحدثني عن الحب إن كان الحب أنا وحرب فتوحاته

 كن دائما كالصقر سريع في إلتقاط أهداف النبلاء

 لاتصادق دني فيعرفك على ارذل منه

 هناك اناس خلقهم الله له غير منظورين اومشهورين كشهرة الحمقى من يديرون تغيرا غير مرغوب فيه بقدر عدم الرغبة فيهم فترقبوا النتائج العكسية لحلحلة ماصعب عنه ترغم من لم يرغم وما سطره التأمل نظرته العيون المتعلمة وغير المتعلمة كماهو وبالوانه

 قل للداعر  والداعره  أن سلكها فيه جروح خطيره ستوادي  للإلتماس بحياتها ستعاديك مانعة بسمتها ونظرتها  عليك وإن كانت تعالج سكرة مؤتهما من ذلك دونما إستساغة لتشخيص النهاية 
المفروكة بالندم المتجعد 

 نعم أن الكل يرفرف على دقيق الإستحواذ والإبتزاز ليجعلوا من الدقيق مايذرى في حقول الإنفعالات النفسيه والخواطر البركانية بوهم منتظر للزرع وسنبلاته

 الفكر المعاكس البشري وجد كارها للحياة لترضى قيل عنه الآخرة فاسطنع العداء بدل المؤدة فمنع عنه حركة الميزان الشعوري فأسلكته الحياة ضنكها ومنعته جمال ماحولهاوجهل عن علمها وفهما

 وجد مصنع النور ومد باسلآكه على المعمورة 
فعجز إنسان الحاضر عن إختراع الفصل من الإلتماس. هذه هي المشكلة الفكرية المعقدة للغاية والمستهلكة لطاقة التفكير

 أصحاب الأمزجة الخاربة 
تطبعت بطابع النساء كلما تقترب منهنّ. عارضتك كالضل 
تشتهيك  وتمنع اللحضة اللذيذه والفائدة العظيمة

 الطابع العام ومشكلة الحاضر بريد الساعة في الحدث كلما تندفع في وجهتك عرقلتك نظرات من معك

 كم ستضل يارفاق تأكلنا أسوارنابالظاهر تحمي وبالخفى تمتص جهدنا وجهادنا
قالت اللحضة فمتى ما جعلنا من عقولنا مدرسة نبتت لنا أجنحة وأنطلقت بناخواطرنا من غير حدود

 اريد أن آكل  بالأحقية التي لي وأتكلم بحرية على الأقل كالماعز مانظرته أكلته 
وكالرعد السلام المغيث إن أنتقد نفع و إن حكم بحرفؤ العدل أبرق 

 رأيت في الناس الأمس مشهور فكبكبهم فيه منتزع القناع تناجي الوجوه القاع 
ياإلهي كم خط فقد الرقاع

 علمني الزمن أن أثور في لحضة فيها جاع واليوم بكله يرى جوعي فمانظر حتى ليراعي!
فأنتظروا إذا بأس الله أنواع

 جاء يذكرني بالجنة والنار
فقال له حرماني المتفوه بالجوع والإفلاس اسكت أيها النسيان إني أكتب فيني رائحة اللقمة ورنين الريال 
خواطر يمانية الفكر
د. حيدررضوان. اليمن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة الحب.. .................. مدينة محاطة بسياج  من وردات الياسمين رائحة ذكية تنشر شذاها  بعبق الرياحين  وجوه مبتسمة ليست بعابسة  وأيادي ت...