أَنَا وَأَنْتَِ
هُدًى . . . و شَوْقٌ . . . وَحَنَيْن . . .
وَهَجَر . . . وَعِصْيَانٌ . . . و شَغَف
لِمَا . . . .
دقات السَّاعَات تَجْرَى وَمِنَّا تُختطف ؟ !
مَجْرَى نَهْر نَحْن
و بُرْج عَال
فَوْق الْكُلّ كُنَّا
و الْكَتِف يُسْنَد الْكَتِف
وَالْآنَ آنَ لنعترف
عَنْ الْكُلِّ نَحْن نَخْتَلِف
ظِلّ خَلْف ظِلٌّ مِنْ الْبَرْدِ يَلْتَحِف
حَنَيْن مُتَجَدِّدٌ لَا يَنْتَهِي
كَسَيْل جَارِفٌ لوادٍ ينجرف
مَنَاخ الْعَامّ أَنْتِ وَفُصُول الْعُمْر بِكِ رَبِيع يَتَّصِف
شموسي وأقماري و قصائدي وألحاني بِكِ تنخسف وتنكسف
مَا غَيْرِكِ لِي بِالْكَوْن
وَمَا بَعْدَك بِه أاتلف
يَا دَعْوَة أُمِّي وَحُبّ أَبِي
وَغُفْرَان أَيْ ذَنَبٌ اِقْتَرَف
عماااا . . . د
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق