الأحد، 17 يوليو 2022

من كتاباتي

‏    { سألت عنها }

سألت عن الدنيا فقالو روايـــــه
سلم و حرب و إنتصار و غايــــه

و الحزن فيها مكتوب كما بهـــــا
حال السرور و النسيان بدايــــــه

و تعود ذكرى في الزمان عندمـــا
تنسى دهور و يبقى حبها للنهايــه

و اتى الجديد و ماله أي حالــــــه
حتى يواري سوءة الضيق برأيـــه

و يسود فكر العارفين عن الحيـاة
و خطوبها الشتى بين جوع و كفايه

سألت عنها و ناداني مرسول هواها
آتية أنا ألهيك بدون وصايــــــــــــــه

‏<>
بقلم حسين منصر.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة الحب.. .................. مدينة محاطة بسياج  من وردات الياسمين رائحة ذكية تنشر شذاها  بعبق الرياحين  وجوه مبتسمة ليست بعابسة  وأيادي ت...