الخميس، 28 يوليو 2022

حوادث السرير

أشعر كأن الحزن
يرفعني ..
إلى فخاخ الصمت

أثناء مخادعة الزمن
في حضن 
حوادث السرير

المحفوف بالمجازفات
والمنتقاة بذوق
الولع ..

تحت الرعب 
التشرد العاطفي
المكفن الشهوة
بعاهة روحية

يلهبها ظل 
اللهفة الصماء
الراحل نعشها
في لحظات 

بقلم : سجراري بدرة رحمة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مدينة الحب.. .................. مدينة محاطة بسياج  من وردات الياسمين رائحة ذكية تنشر شذاها  بعبق الرياحين  وجوه مبتسمة ليست بعابسة  وأيادي ت...