الأربعاء، 21 ديسمبر 2022

……  صوت  الضمير….. 
سمعت صدى صوتك  وبداخلي 
يناديني
أهو  من أعماق قلبي ام أوردة
 شراييني
أهذا جزائي على طيب والغدر
 يكافيني
أم على عهد أو وفاء بالنسيان
 يجازيني
ألا ليت الجمال يعود يوما  ف
 يلا قيني
لأيام كان هنا وبالمحبة  والود 
 يباديني 
أحببته يامهجة الفؤاد بالعطاء
 يدانيني
أفضي له بسرٍّ كأنه بالظلم كان
 يقاضيني
حاولت أن أشرح له مدى بالرخص
 يغاليني
كان لي من أعين الروح والنكران
  يجافيني
هو  صوت عذب وراق  قلبه فلم
 يخاصيني
هو أملي وصوت ضميري و غدره
شراييني 
 بقلمي أبوفارس النبهان

هناك تعليق واحد:

  1. كل الشكر والاحترام للإدارة الموقرة لتوثيق كلماتي

    ردحذف

مدينة الحب.. .................. مدينة محاطة بسياج  من وردات الياسمين رائحة ذكية تنشر شذاها  بعبق الرياحين  وجوه مبتسمة ليست بعابسة  وأيادي ت...