لقاء لي كنت
مشتاقا جدا إليك .
بلقائنا ... كنت كمن وجد
راحلته وعليها طعامه وشرابه .
تدفعني إليك امور لم تكن يوما
بالحسبان في لقاء هش ...
أحببت أن أضع النقاط
على الحروف
وان ادفع
باتجاه
ميثاق غليظ ...
فحالت بيننا أمور كثيرة
متشابكة يصعب فكها بلقاء وجيز .
ويخرج من تحت عبائتها
رائحة الطائفية ......
كنت أتشبث
بك
أخاف أن
أفتقدك لا أفقدك ...
فحدث العكس وفقدتك بعد
فترة وجيزة ....
لم يمهلني القدر ان أراك
راحلتي ...
.........
مصطفى كميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق