الأحد، 2 أكتوبر 2022

د.عزالدّين أبوميزر
 اللِصّ وفتوى المَرحَلَة ....

مِنْ   أيْنَ    أتَيْتَ    بِهَذَا    المَالْ

وَأنَا    أعْرِفُكَ    فَقِيرَ      الحَالْ

وَالشّيكِلُ   فِي   عَيْنَيْكَ    هِلَالْ

واليَوْمَ        لَدَيْكَ       عَمَارَاتُ

وَلَدَيْكَ        بَنُونٌ         وَبَنَاتُ

وَرُؤًى     مَا    كَانَتْ    وَحَيَاةُ

وَتَقُولُ  لَنَا  مِنْ   مَالِ   أَخِيكْ

وَالقَيْدُ   يَقُولُ   وَكُلُّ   ذَوِيكْ

أنَّكَ  يَا   بَطَلُ   وَحِيدُ   أبِيكْ

فَيُجِيبُكَ    بِيَقِينِ    الضّامِنْ

لِلمَعنَى    الظَّاهِرِ    وَالبَاطِنْ

لَا    أحَدَ    يُزَاوِدُ    وَيُرَاهِنْ

فِي الدّينِ أخِي كُلُّ مُوَاطِنْ

د.عزالدّين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق